؛؛؛؛؛الاميرة الضائعة؛؛؛؛

في يوم ممطر كانت هناك فتاة صغيرة في سن العاشره داخل منزلها تنظر للمطر تسمى "ميلي" لها قطة صغيرة سمتها "رونا " ميلي : امي امي .. هل سأذهب لستازيا ؟؟ الام :انتي ترين ان الجو ممطر وبشدة برق ورعد هل جننتي ! ميلي : ولكن يا امي ضروري ان اذهب لها لأذهب معها للرحله .. ابي مسافر الام : حسنا لكن لا تسبيي المشاكل والازعاج هل فهمتي .. تفضلي المظله ..... مع السلامه ميلي : الى اللقاااء سأشتاق اليك ذهبت ميلي الى صديقتها ستازيا وعندما وصلت .. ميلي :اهلا ستازيا ... سأبيت عندك لأن ابي مسافر لحظه .. لقد نسيت الثياب يالا غبائي سأذهب وواعود اليك حسنا ستازيا : اذاً سآتي معك خرجت ميلي وهي في الطريق رأت رجلا نادَ مايلي الرجل : يافتاه ان هاؤلاء لا يعرفون ابدا والتي تنادينها بأمي ليست امك والذي تنادينه بأبي ليس ابيك ! ميلي : مالذي تقصده بانها ليست امي و انه ليس ابي ؟! انهم والداي الرجل : انتي خاطئه بهذا الكلام .. كنت جارهم ولم يكن لديهم ابناء وفجأة وجدوك في الطريق فأخذوك .. برأيك .. ان تصدقي او لا هيا لا تتاخري ع صديقتك وصلت لمنزلها اخذت ثيابها وخرجت من دون علم امها لانها كانت مسرعه وعندما وصلت لبيت صديقتها حكت لها كل شيء حدث لها قبل حين ستازيا : ايتها المجنونه ! هل تصدقين هذا الرجل الكاذب .. لا تصدقيه مهما كان الامر .. لو اني بدلا منكي لسفهته اترضين احدا ان يتكلم بهذه الطريقه ع والديك ؟ ميلي : طبعا لا ولكن ايعقل ان يكون هذا الكلام صحيحا ؟ ستازيا : الا تفهمين .. اقول لكي هذا الرجل كاذب الا تفهميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ن !! وبقيا يتحدثان بالموضوع الى الساعة الثانية فجرا ثم نظرت ستازيا للساعه : يا الهي الساعه 2 فجرا لن يمدينا النوم هيا بسرعه وناما نوما عمييييييييييييقا وكانت الرحلة المدرسيه من الساعة 8 صباحا ليوم الغد الساعة الرابعه عصرا دخلت الم في الساعه السابعه لتوقذهما قالت ستازيا : امي انها السابعه دعينا ننام ارجوك قالت الام : لتجهزو انفسكم جهزوا انفسهم وكانت ام ستازيا مريضة بدأت تكح ووتكح ووقعت في الارض قالت ستازيا : امي ردي علي ارجوك امييييي هل انتي بخير ؟ الام : لا تخافي يا عزيزتي سكتت الام وعرفت ستازيا انها النومه الــ ....... هل هي النومه "الابديه ام العاديه" فقالت : هل نذهب للرحلة صرخت ستازيا في وجهها : ايتها الحمقاء .. غبيه الا ترين الموضع الذي انا فيه اخرجي من البيت هيا انصدمت ميلي ونزلت دمعتاها وكانت منصدمة بشدة خرجت من الغرفة فالمنزل وهي تركض وتبكي ولم يودعوا بعضهم فكانو احب من الصديقة سوغي

» ؛؛؛؛؛الاميرة و الامير؛؛؛؛؛